مفتي المملكة يدين ما تفوه به “ابن فروة”.. ويطالب الشؤون الإسلامية بإصلاح أمثاله من الخطباء أو عزله

تفوه به الخطيب ابن فروة مؤخرًا من وصف من يرضى لبناته دراسة الطب أو العمل فيه بالدياثة، مؤكدًا أنه كلام غير مستقيم ولا يجوز وصاحبه على غير بصيرة، مشددا سماحته على عظيم أمانة المنبر حاثا وزارة الشؤون الإسلامية إلى إصلاح أمثال هؤلاء وبيان خطئهم أو عزلهم عن منابر الجمعة العظيمة.
جاء ذلك في إجابة لسماحته مساء الأربعاء عبر لقائه الأسبوعي ينابيع الفتوى الذي تذيعه إذاعة نداء الإسلام من مكة المكرمة أسبوعيًا ويعده ويقدمه الشيخ يزيد الهريش.
إذ قال سماحته: هذا إعلان خطير ولا يصح منه هذا فجامعتنا إن شاء الله أرجو أنها تكون محفوظة بحفظ الله ثم برجال يقومون عليها، وأن الرجال معزولون عن النساء، وأن كل جنس في قاعة خاصة، أما إعلان هذا بأن من يفعل ذلك أو يقبل به ديوث فهذا أمرٌ صعب ينبغي على الإنسان أن يتقي الله فيما يقول، فلا يجوز مثل هذه الإطلاقات وإنما المفترض بالخطيب النصح والتوجيه العام، فهذا الإعلان غير مستقيم وأظن صاحبه ليس عنده بصيرة فيما يقول، فلو فكر في القول لكان أولى.
واستطرد سماحته أن الواجب على الخطباء تقوى الله في أنفسهم وأن يحرصوا في خطبهم على أن تكون الخطب خطبًا مناسبة تؤثر فيهم بالخير وتدلهم على الطريق المستقيم وألا تكون سببًا لافتتانهم وشقاقهم ونزاعهم والقدح فيهم، بل ينبغي للخطيب أن يسعى إلى تحبيب الناس إلى خطبته واستماعها بالأدب فالأدب في القول مطلوب من الخطيب.
ونصح سماحته الخطيب المتفوه بهذه المقالة ومن ينهج نهجه أو يؤيده أن يتقوا الله ويتوبوا إلى الله مما قالوه ويلزموا الطريق المستقيم ويحضروا الخطبة تحضيرًا جيدًا ويعلموا أن كل كلام سيسألون عنه يوم القيامة، داعيًا سماحته وزارة الشؤون الإسلامية إلى الأخذ على أيدي أمثال هذا الخطيب وإرشاده وبيان أمانة المنبر الذي يرتقيه فإن صلح فالحمد لله وإلا فيعزل عنه.
والله ياوالدنا المفتي لمن ترى مايحصل من اختلاط وتبرج تأيد الشيخ إبن فروة
نحن ضد الإختلاط والتبرج فقط إذا منع اختلاط الجميع يؤيد الطبيبة والممرضة
ابن فروة لم يقل إلا الحق
بن فروه معزول .. يحتاح زيادة بالمناصحة وان شاءالله دربه خضر .
ياشيخنا الفاظل أدخل مستشفى عسير وترى بأم عينيك مايحصل فتأيد الشيخ سعيد بن فروه فيما قال
عندما نرى الاختلاط والتبرج لبعض الممرضات والطبيبات بالمستشفيات نأيد ماقاله الشيخ لابد من منع التبرج بالمستشفيان
ابن فروة صادق و يرى مالا يراه المفتي من الاختلاط السافر الذي حث وصنعه العلمانيين
ابن فروه لم يقل الا الحق لم ارى ممرضه ليست متبرجه ولم اسمع بممرضه بعد ان استلمت وضيفتها او اثناء تعلمها الطب الا وبدأت تنحرف او غيرت من طريقة لباسها الا القليل
والله يا جماعة..العفيفة عفيفه بإذن الله والتقيه التي تعرف تفرق بين الصحيح والخطأ..
والله اني اعرف دكتورات نساء في قمة الالتزام بالدين والحياء وتادي عملها بالتمام ..ونحن محتاجين لنسائنا وخواتنا…ولكن ضمن الحدود والتعليم الإسلامية السمحة بالإضافة إلى التقاليد الجيدة الحسنة..
يا ريت يعاد النظر في وضع المستشفيات وعزل الاناث عن الذكور لمنع الإختلاط وسد للذريعة.
يكون قسم خاص بالنساء يعمل به الطبيبة والممرضة.
وقسم خاص بالرجال يعمل به الطبيب والممرض.
ولا نقول فيهم الا خير والله يستر على ابناء المسلمين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رجل يطلق الرصاص ع دكتور لانه قام بتوليد زوجته
اذا لماذا من تدخل الطب وليها ديوث
اجل من يقوم بتوليد زوجتك ايها الجاهل اذا لم تدرس السعودية الطب والتمريض وغيره الى متى الجهل الى متى وانتم لم تعطون الثقة لبناتكم وانتم من ربّاهن بناتنا والحمدلله مقيمات الصلاة وحافظات انفسهن بما حفظ الله قال تعالى (مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد )قال ابن عباس انه ليكتب كل شي يتلفظ به من خير وشر وانه ليكتب اكلت شربت تكلمت ذهبت جئت اتقوا الله يامن تقومون ع المنابر بما تتفوهون
الاطباء والممرضيين للرجال فقط
والطبيبات والممرضات للنساء فقط وهم يقومون بدور التوليد وخلافه
ولا للاختتتتتتتتتتتتتتتتتتلاط
لله درك يوالدي المفتي فإن كلامك درر اطال الله عمرك ومتعك بالصحه والعافية
الصراحه الي نشوفه با المستشفيات شي الله المستعان بس ما كنك بمستشفى اللهم لا شماته
ابن فروه لو طلب تصحيح الخطأ كان افضل من قول كلمه الدياثه
والله مانعلم من الذي مفروض يتقون الله بنت سعوديه في خلوه مع دكتور ومعا ممرضين ومع ومع وشي فوق الوصف ولا يوجد من ينكر المنكر اتقو الله اصحو الى اين وصنا ويلا وين سوفا نوصل والله انهو لشي يبكي قلب الغيور وين الرجال وين الرجال
رجل قال كلمة حق واخطى بالفظ الله يستر على بنات المسلمين
من قال هلك الناس فهوا اهلكهم ومن قال نجاح الناس فهوا انجاهم الذي في قلبه مرض سواء كان بمسجد أو بترقص فهوا وسخ ام انك تعم على الناس فهذا خطاء والصحابيات كانوا يظهرون مع الجيوش لتطبيب ومعالجة الجرحى ولم ينكر أحد عليهم على مر العصور الإسلامية والمرأه ليست شيطان لكي تغوى الرجال فينبغي على النساء الستر وعلى الرجال غض البصر وعلى الجميع اتباع الاسلام الصحيح من غير تشدد أو تساهل والله يجمع كلمة المسلمين في كل مكان ويردهم لدين حبيبهم محمد صلوا عليه وسلموا تسليما كثيرا
أماكن اختلاط النساء بالرجال كثيرة ومتنوعة ولا نستطيع القضاء عليها لأنها أصبحت من ضمن حياتنا
مثل
١- العبادات في الحج كالطواف والسعي والرمي
٢- الأسواق في المحلات الخاصة أو المجمعات التجارية
٣- المستشفيات سواء بين المريض والطبيب أو بين الموظفين أنفسهم
٤- الجامعات في قسم النساء والمحاضر يكون رجل
٥- المشائخ رجال ويتصلون عليهم نساء يسألون عن دينهم .
.. فكل ذلك وغيرها لا نستطيع الإستغناء عنها
ولكن لا بد من الوعظ التركيز على الوازع الديني لكلى الجنسين والحرص على الورع والتقوى وذكر الله والخوف منه في كل مكان حتى نخشى الله ولا نخشى عقاب الناس
صح لسانك يابو فروه