إلقاء حيدر العبدالله أمام الملك يثير تباينا بين الانتقادات والرضا.. والشاعر: الصراخ وسيلة العاجز

ماقول غير الحي يحييك والميت يزيدك غبن
انا جاني انوم من اول بيت
أذا هو يتكلم انه ترعرع في واحه فلاعجب ان تكون كلامات قصيدته أضافةً الى القائه أوصفها بالبرود
لانها مستواحاه من نداوة الماء والخضره

مانقول بالشاعر شي ولاكن قصيدته ماهذا مكانها
والصراخ اللي يقول وينتقده فالشعر ماهو صراخ الله يصلحك يسمى ألقاء ويحليها قوت معاني وليس العكس

ماشاءلله جوده في الشعر المثقف وهدوء جميل الله يكفينا شر الي يصرخون بس كنهم يهاوشون هههههههههههه ماشاءالله منها للاعلى الله يوفقك و واضح الي تحت مقهورين وحاسدين

قسم بالله 90% من الشعب ما اعجبتهم القصيده وعلقو عليها لانه سماجه وكلام فاضي

كلمات أبيات القصيده طيبه لا بأس بها

ومن قدمك أمام مولاي خادم الحرمين حفظه الله حقيقه لم يوفق لذلك

بالمختصر
حيدر انت بعيد كل البعد عن ان يطلق عليك او على أمثالك كلمة ” شاعر ” بس انت من وين تفهم

ياليت كلامي هذا يوصلك ويتعداك

شاعر بما تعنيه إلكلمه ابدعت وأعجبت الطبقه الراقية والمثقفة

ولكن لم تعجب الدرباويه وهم يمثلون شريحة من المجتمع

الله يحفظ لنا الدوله ويحميها من كل شر ويعز الحكومه من عزه

قصيدة متفاوته بين القوة والضعف والتكرار والأخطاء الفادحة,تحتاج تنقيح وتعديل,بالإضافة للركاكة بالإلقاء,يصلح الأسلوب لخطاب استعطاف وعفو, وليس أمام أسد يريد يشوف أشباله والخطوب من حولنا كثيرة,
وجاكم الرد الجزيل من ابن عتيبه دق خشم الحوثي وإيران وكلابها من حولنا أمام ملكنا
بأسلوب رجولي يعكس صورة أشبال هذا الأسد
وليتكم تنشرونها

https://www.youtube.com/watch?v=SvA1ajhrbZM

وليت يفهم المقصد اللي نريده حنا بمقارنة الأسلوبين