عملية احتيال بدبي ضحيتها مواطن سعودي و أبطالها باكستانيان واماراتي

وقع مواطن سعودي، ضحية عملية احتيال في مدينة دبي بالإمارات؛ أبطالها باكستانيان ومواطن إماراتي، حصلوا بموجبها على مبلغ ٦٠ ألف ريال لضمّ الضحية في شركة ثم اختفوا عن الأنظار.

 

روى المواطن سعد بن عبدالله الشمري، أن مجموعة أوهمته بالدخول معهم شريكاً في شركة مقاولات وبناء بمدينة دبي تضم ٢٩ عاملاً، على أن يدفع ما نسبته ٤٠ %، واتفق معهم بالموافقة بشرط أن يتم تعيينه مديراً للشركة وقبل الجميع بذلك.

 

وأضاف: “دفعت لهم النسبة المحدّدة البالغة 60 ألف ريال، وتمّ توقيع العقد من محاكم دبي، وبدأ بعدها الشركاء بالمراوغة في تنفيذ الشرط وتسليمه موقعه المتفق عليه ومقر عمله”.

 

وأردف: “بعد إلحاح وضغط مستمرين اكتشفت أن الشركة المزعومة لا يوجد بها سوى سبعة عمال رواتبهم متأخرة منذ أشهر عدة، بعدها طالبتهم بالانسحاب وإعادة المبلغ الذي دفعته أو ينسحبون هم، بعدها اختفى الشركاء، وأغلقوا هواتفهم التي كانت الصلة الوحيدة التي يعرفهم بها عدا بياناتهم المسجلة في المحكمة”.

 

وأكّد “الشمري”، أنه منذ تسعة أشهر مازال يلاحق شركاءه المزعومين، ولم يجد أيّ جهة تستقبل شكواه؛ حيث إن كل جهة ترمي به على الأخرى، مناشداً السلطات في دبي إنصافه من هذه المجموعة، وإعادة أمواله التي دفعها ضمن عقد موثّق في جهة رسمية.

Source

‫8 تعليقات

  1. قال دار زايد قال

    الادمي يقلك ٩ شهور يلاحقهم والله زايد ما درا عنه

    يا شمري اذكر الله وخذ السبعه العمال ٩ شهور ترا يعني انت انسرقت وشكرا

  2. بقوله شي. ماتحصل شي والسبب غشامه بعض الاخوان.

    اما عينات الناس بدبي هذي غريبه وحراميه بشكل فضيع.

    والله عصابات سرقات كنت اشوفهم امام عيني ويقولون نتشارك وكذا.
    بس ربي حافظنا منهم

    يجونك على انهم يعرفون ويعرفون وكل واحد يعزز الثاني حتى يدخلونك غيبوبه ادفع فلوسك بسرعه وبعدها ربي يخلف عليك

    انت عشت هناك وشفت بلاوي.

    خذ قصه واقعيه
    رجل قاعد يحاول فيني ومعاه ثلاث شركاه هو مديرهم والباقين شركاء وانهم مبسوطين ويحصلوون مدخور عالي بعملهم هذا وان لي بينهم مجال ونا ربي ساتر امري كنت اتهرب منهم وهم يبغوني شريك بينهم. وجت الايام. وجاني مديرهم بعد التقشف وغياب الشركاء قال عطني ٢٠ درهم بشتري شحن رصيد. وطلع مديون من نفسس الفندق وراحت علومه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى