بالفيديو ماذا قالت أم كنق النظيم بالمغسلة

عندما يقال فلذت الكبد فلن يعرف هذا المعنى إلا الأم والأب ولا يشعر به إلا هم حيث هم الوحيدون المستعدون للتضحية دائما بأغلى مايملكون من أجلنا
هذه مشاعر ام كنق النظيم بعد وفاة ابنها احمد شاهد حرقة القلب
.
عندما يقال فلذت الكبد فلن يعرف هذا المعنى إلا الأم والأب ولا يشعر به إلا هم حيث هم الوحيدون المستعدون للتضحية دائما بأغلى مايملكون من أجلنا
هذه مشاعر ام كنق النظيم بعد وفاة ابنها احمد شاهد حرقة القلب
.
اتمنى من شباب اهل الرياض اخذ العبر لان اكثر الحوادث في الرياض
الله يرحمه ويغفرله
فعلا الصاحب ساحب
الله يرحمه ويتجاوز عنه ويتقبله
الله يصبرها ويجبرها وﻻ حول وﻻقوة إﻻ بالله العلي العظيم
الله يرحمه ويغفر له ،،،،فعلاً الرجل تاب ،ورزقه الله بحجة هذه السنة ،لاكن رفقاء السوء ،انتبهو على اولادكم
الله يرحمه هذا اخر شي من اصحاب السؤ يويلهم من دعوات الوالديت
لا اله إلا الله محمد رسول الله
ما تفسير حديث “إنما الأعمال بالخواتيم”؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
ففي صحيح البخاري من حديث سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد ليعمل عمل أهل النار وإنه من أهل الجنة، ويعمل عمل أهل الجنة وإنه من أهل النار. الأعمال بالخواتيم. وفي رواية للإمام أحمد في المسند صححها الأرناؤوط : وإنما الأعمال بالخواتيم.
والمراد بالأعمال: ما يعمله العبد من عمل صالح أو سيئ. والمراد بالخواتيم: ما يعمله في ختام عمره وآخر حياته.
وقد حمله الزرقاني في شرح الموطأ على أن آخر عمل الإنسان أحق به، وعليه يجازى، ووجه ذلك: أن من انتقل من العمل السيئ إلى العمل الأحسن يعتبر تائبًا، ومن انتقل من الإيمان إلى الكفر يعتبر مرتدًّا.
ويمكن حمله كما قال ابن حجر على من يعمل العمل الصالح رياء ونفاقًا ثم يختم له بالشر، ويدل لكلا الاحتمالين حديث البخاري : إن العبد ليعمل في ما يرى الناس عمل أهل الجنة وإنه لمن أهل النار. ويعمل في ما يرى الناس عمل أهل النار وهو من أهل الجنة. وإنما الأعمال بخواتيمها. ويدل لما قال الزرقاني وحديث أحمد في المسند: لا عليكم أن لا تعجبوا بعمل أحد حتى تنظروا بم يختم له، فإن العامل يعمل زماناً من عمره أو برهة من دهره بعمل صالح لو مات عليه دخل الجنة، ثم يتحول فيعمل عملاً سيئًا. وإن العبد ليعمل البرهة من دهره بعمل سيئ لو مات عليه دخل النار، ثم يتحول فيعمل عملاً صالحاً. وإذا أراد الله بعبده خيراً استعمله قبل موته. قالوا: يا رسول الله، وكيف يستعمله؟ قال: يوفقه لعمل صالح ثم يقبضه عليه. صححه الأرناؤوط والألباني.
وللمزيد في الموضوع راجع الفتوى رقم: 4001.
والله أعلم.
والله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويصبر امه وابوه
الله يرحمه ويثبته عند السؤال ويصبر اهله عليه
الله يرحمه ويغفرله يارب
الله يرحمه ويغفر له ويتجاوز عنه
الله يرحمه ويرحم جميع اموات المسلمييين