ساهمت الركيبي في تجنيد ابنيها حمد ونصار الموسى، وشقيقها ناصر الركيبي، وتقديم الدعم المادي واللوجستي للتنظيم الإرهابي ((داعش)) .
وأثمرت حملات وزارة الداخلية بالاطاحةببعض الأسماء النسائية، ضمن القوائم الإرهابية و الذي بعد ذلك أصبح أمراً مؤلفا ، ومازال يخضع بعضهن الآن للملاحقة والمتابعة الأمنية، وعلى رغم ذلك فخلود الركيبي سجلت الأشد دموية بينهن حيث تجردت من الانسانية وذلك بتجهيز أحد أبنائها لتفجير نفسه .
وكشفت العمليات الأمنية الأخيرة تطور الأدوار النسوية الإرهابية، والتي تمحورت حول بعض المهمات ومنها :-
● جمع الأموال .
● إدارة المواقع الإلكترونية.
●تنظيم الاعتصامات غير النظامية .
●تعزيز الأفكار الإرهابية المتطرفة.
● قيادة الجيوش الإلكترونية .
●دفع الأقارب إلى مواقع الصراع خارج المملكة.
● التستر على المطلوبين وتسهيل تنقلهم .
● تجهيز الأبناء لتفجير أنفسهم .