▪ واتس المملكة
كشف رئيس جمعية القلب السعودية الدكتور حسام بن فالح الفالح عن تساوي نسبة النساء المصابات بأمراض القلب مع الرجال بعد أن كانت تميل لكفة الرجال، وبيّن أن متوسط الإصابة بالقلب ٥٦ عامًا وهو السن الأقل بعشر سنوات عن المستوى العالمي.
وشدد “الفالح” خلال افتتاحه الفعاليات العلمية للمؤتمر السنوي التاسع والعشرين لجمعية القلب السعودية في الرياض على أهمية ممارسة الرياضة والعدل في تناول الأطعمة من دون إفراط.
وقال إن هذا المؤتمر جاء تماشيًا مع رؤية بلادنا الجديدة، والتحول الذي يمر به نظامنا الصحي أساسه وهدفه هو تقديم رعاية صحية تليق ويتشوق لها الفرد في بلادنا العزيزة، مشيرًا إلى أنه نوقش آخر المستجدات فيما يخص زراعة صمامات القلب من دون فتح الصدر، كما شهد الإعلان عن آخر علاج تم التوصل إليه وهو معتمد من جمعية الدواء الأمريكية ومن هيئة الغذاء والدواء في المملكة، وهذا العلاج سوف يساهم في تخفيف نسبة الكوليسترول بما نسبته ٦٠ ٪ عند الشخص المصاب وهو عقار فعّال ولله الحمد.
وأضاف “الفالح” أن تكريم خلف البلوي الذي ركض ٢١ كلم هو رسالة للمجتمع بأهمية ممارسة الرياضة سواء للأصحاء أو لمرضى القلب.
من جانب آخر أوضح الدكتور محمد بلغيث أن ٦٠ % من مرضى القلب مصابون بالسكري وهي نسبة كبيرة جدًا، والأسباب قلة الحركة والمبالغة في تناول الدهون والتدخين، ولذلك نظرًا لأهمية رسالة المشي عمدت الجمعية إلى تكريم “البلوي” إلى جانب تكريم البحوث المتميزة التي حصلت على جوائز البحوث العلمية.
من جهة ثانية، أكد الدكتور “وليام زغبي” رئيس قسم أمراض القلب في مركز “هيوستن ميثوديست ديباكي” للقلب والأوعية الدموية، أن أطباء القلب السعوديين والسعوديات من أمهر أطباء القلب في العالم، والسبب في ذلك أنهم متخرجون من أفضل الجامعات العالمية ومتدربون في أفضل المستشفيات على مستوى العالم ؛ إلا أن أكثر التحديات التي يواجهها طبيب القلب مع مرضاه هي عدم اهتمامهم بالرياضة وممارسة المشي، مشددًا على ضرورة أن يتعرف الشخص على وضعه الصحي من خلال القياسات العامة كالضغط والسكر ونسبة الكوليسترول.
وفي نهاية الحفل أعلنت الجمعية عن أسماء الفائزين والفائزات بجوائز البحث العلمي والتي تجاوزت ربع مليون ريال وهي جائزة البروفيسور محمد الفقيه السنوية فاز بها كلٌ من: الأول الدكتور وليد الجوهر، والدكتور عويد الشمري وفاطمة مسعودي، أما جائزة الدكتور زهير الهليس السنوية، فقد فاز بها :الدكتورة فاطمة شرف الدين، فيما فاز بجائزة الدكتور وائل المحيميد :السيد محمد محمود ناصف.
من جهة ثانية، نصح العداء خلف البلوي بممارسة الرياضة وتناول الغذاء الصحي المتنوع، مقدمًا شكره للجمعية على دعوته للحفل وتكريمه.كشف رئيس جمعية القلب السعودية الدكتور حسام بن فالح الفالح عن تساوي نسبة النساء المصابات بأمراض القلب مع الرجال بعد أن كانت تميل لكفة الرجال، وبيّن أن متوسط الإصابة بالقلب ٥٦ عامًا وهو السن الأقل بعشر سنوات عن المستوى العالمي.
وشدد “الفالح” خلال افتتاحه الفعاليات العلمية للمؤتمر السنوي التاسع والعشرين لجمعية القلب السعودية في الرياض على أهمية ممارسة الرياضة والعدل في تناول الأطعمة من دون إفراط.
وقال إن هذا المؤتمر جاء تماشيًا مع رؤية بلادنا الجديدة، والتحول الذي يمر به نظامنا الصحي أساسه وهدفه هو تقديم رعاية صحية تليق ويتشوق لها الفرد في بلادنا العزيزة، مشيرًا إلى أنه نوقش آخر المستجدات فيما يخص زراعة صمامات القلب من دون فتح الصدر، كما شهد الإعلان عن آخر علاج تم التوصل إليه وهو معتمد من جمعية الدواء الأمريكية ومن هيئة الغذاء والدواء في المملكة، وهذا العلاج سوف يساهم في تخفيف نسبة الكوليسترول بما نسبته ٦٠ ٪ عند الشخص المصاب وهو عقار فعّال ولله الحمد.
وأضاف “الفالح” أن تكريم خلف البلوي الذي ركض ٢١ كلم هو رسالة للمجتمع بأهمية ممارسة الرياضة سواء للأصحاء أو لمرضى القلب.
من جانب آخر أوضح الدكتور محمد بلغيث أن ٦٠ % من مرضى القلب مصابون بالسكري وهي نسبة كبيرة جدًا، والأسباب قلة الحركة والمبالغة في تناول الدهون والتدخين، ولذلك نظرًا لأهمية رسالة المشي عمدت الجمعية إلى تكريم “البلوي” إلى جانب تكريم البحوث المتميزة التي حصلت على جوائز البحوث العلمية.
من جهة ثانية، أكد الدكتور “وليام زغبي” رئيس قسم أمراض القلب في مركز “هيوستن ميثوديست ديباكي” للقلب والأوعية الدموية، أن أطباء القلب السعوديين والسعوديات من أمهر أطباء القلب في العالم، والسبب في ذلك أنهم متخرجون من أفضل الجامعات العالمية ومتدربون في أفضل المستشفيات على مستوى العالم ؛ إلا أن أكثر التحديات التي يواجهها طبيب القلب مع مرضاه هي عدم اهتمامهم بالرياضة وممارسة المشي، مشددًا على ضرورة أن يتعرف الشخص على وضعه الصحي من خلال القياسات العامة كالضغط والسكر ونسبة الكوليسترول.
وفي نهاية الحفل أعلنت الجمعية عن أسماء الفائزين والفائزات بجوائز البحث العلمي والتي تجاوزت ربع مليون ريال وهي جائزة البروفيسور محمد الفقيه السنوية فاز بها كلٌ من: الأول الدكتور وليد الجوهر، والدكتور عويد الشمري وفاطمة مسعودي، أما جائزة الدكتور زهير الهليس السنوية، فقد فاز بها :الدكتورة فاطمة شرف الدين، فيما فاز بجائزة الدكتور وائل المحيميد :السيد محمد محمود ناصف.
من جهة ثانية، نصح العداء خلف البلوي بممارسة الرياضة وتناول الغذاء الصحي المتنوع، مقدمًا شكره للجمعية على دعوته للحفل وتكريمه.
المصدر سبق
