أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

‏‎#ثريد | القضية المُسخرة للمتاجرة

‏‎#ثريد | القضية المُسخرة للمتاجرة

▪︎ واتس المملكة

.



ثريد @ عساف reallassaf

القضية الفلسطينية كانت ولازالت بمثابة “السِلعة السياسية” لدى كثيرًا من الساسة والفصائل السياسية داخل فلسطين، وفي التاريخ القديم والحديث مواقف عديدة لـ ‎#متاجرة_الفلسطينيين_بالأقصى .. وإضاعة العديد من فرص إقامة دولة فلسطينية بعاصمتها القدس ‏الجميع لديه ولو لمحة بسيطة عن الاتفاقية الشهيرة المعروفة اختصارًا بـ “كامب ديڤيد”، والتي نصت على انسحاب القوات الإسرائيلية من أراضي الاحتلال في عام 67، مقابل الاعتراف بـ ‎#إسرائيل، وحين ذلك لاقت هذه الاتفاقية تناقضات عديدة في المواقف الفلسطينية ‏لو عدنا لاستذكار بعض الاتفاقيات، والمعاهدات، والمبادرات التي قامت بها عدد من الدول على رأسها السعودية، للوصول إلى “حلول ممكنة” تصُب أولًا في مصلحة الشعب الفلسطيني، فسيكون التاريخ مليء بذلك، ولكن دائمًا ما يكون السؤال:
من يقف خلف تعطيل هذه الاتفاقيات؟

‏الرئاسة الفلسطينية كانت أول من وقف ضد مصلحة شعبها، وذلك بتناقضاتها المعهودة التي كانت حاجزًا مابين الفلسطينيين والاعتراف بوجود إسرائيل، وذلك كونها كانت ترى بأن في ذلك نوع من التطبيع التي يمكنها أن تقيم به الدولة دونه ‏ومما لاشك فيه أيضًا بأن “الفصائل الفلسطينية” (فتح وحماس)، كانت ترى في الوصول إلى حلول هو بمثابة “قطع للأرزاق”، حيث من المعلوم لدى الجميع من أين كانت تموّل هذه الجماعات من أجل مكاسب “سياسية” لدولٍ أخرى، أبرزها “قطر وتركيا” ‏حظيت حركة فتح وفصيل ‎#حماس -خاصة الأخير- دعمًا سخيًا من هذه الدول، للعبث بكل الأوراق التي تساهم في حل القضية الفلسطينية، وتوجيه أصابع بالتخوين والاتهام للدول العربية بأنها كانت السبب وراء ذلك العبث ‏كما لن ينسى التاريخ بأن ‎#حماس قامت بمجزرةٍ لاتُسنى في المظاهرات التي حدثت مؤخرًا من قبل أهالي غزة اعتراضًا على سوء الأوضاع المالية، حيث قامت حماس بإطلاق النار على المتظاهرين، واعتقال العديد من الصحفيين والمدنيين لإسكات وكتم الأفواه ‏‎#فلسطين والقدس كانت ولازالت هي القضية الإسلامية والعربية الأولى، ولكن لكل الدول العربية شؤونًا داخلية لن تتعطل في مقابل دعم من هم لايبحثون عن الحلول بقدر ما أصبحت الاتجار والتكسُّب من القضية هي الشغل الشاغل لهم ‏أخيرًا.. قبول الوجود الإسرائيلي أصبح حتميًا إن أراد الفلسطينيون “السلام”، وعلى الفلسطينيين قبل الآخرين الاعتراف بأن الخلل كان ولازال في “الداخل”، وأن إلصاق التهم بالآخرين أصبحت “صفقة تجارية مكشوفة”.



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/