▪︎ واتس المملكة:
.
تجمع الجزيرة زبانيتها من كل حدب وصوب على هدف واحد؛ هو الإساءة إلى المملكة واستهداف شخص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان .
استهداف ولي العهد :
وفي تصرف يفتقر إلى أدنى معايير المهنية أو الدبلوماسية، قامت الجزيرة بوضع صورة ولي العهد في شعارها ضمن صورٍ أخرى لأحداث ملتهبة حول العالم في إشارة إلى إفراد مساحة واسعة من تغطياتها للحديث عن المملكة وعن الأمير محمد بن سلمان.
وقامت الجزيرة بتغيير صورة الخلفية في حسابها على تويتر بالخلفية الجديدة التي تتضمن صورة ولي العهد وصورة من مظاهرات العراق !!
قصص مفبركة وأخبار ملفقة:
لا تتوقف آلة الكذب في الجزيرة عن الدوران ليل نهار، حيث تستعين القناة المشبوهة بمرتزقة الإعلام من بعض الدول العربية والغربية الذين يتم تلقينهم بما يتوجب عليهم قوله على الهواء أو في البرامج المسجلة مقابل الحصول على إقامات فاخرة لعدة أيام في فنادق خمس نجوم، ويتلقون مكافآت بآلاف الدولارات مقابل النباح ضد المملكة.
ترديد الكذبة وتصديقها:
وتعمد آلة الدعاية التي تنتهجها الجزيرة القطرية على اختلاق الكذبة ثم ترديدها بشكل دوري حتى تصدقها الجزيرة والعاملون بها وضيوف القناة المعروف انتماءاتهم السياسية والفكرية والدينية،والغريب في الأمر أن الجزيرة تطلب من متابعيها الذين انصرف معظمهم عنها أن يصدقوا هذه الكذبة.
إعادة بث الأخبار المفبركة:
وفي الوقت الذي تعلن فيه شركة أرامكو السعودية عملاق النفط العالمي حصولها على الموافقة على تطوير حقل غاز الجافورة أكبر حقول الغاز في المملكة تبث الجزيرة نبأً كاذبًا عن استهداف الحوثيين لمنشآت أرامكو، بالرغم من أن الواقعة حدثت في سبتمبر الماضي أي قبل حوالي 6 أشهر.
ماكينة الجزيرة تخدم إيران وتركيا:
تجند الجزيرة نفسها لتنفيذ أجندة خاصة للدعاية الإيرانية، ولتكون بوقًا لبث السموم القطرية التركية بمعاونة بعض المحسوبين على اليسار في الغرب الأمريكي؛ وذلك كله بهدف النيل من السعودية وولي العهد ومحاولة بث صورة مغايرة للواقع الذي يشهد بالتفاف الشعب السعودي حول قادته وثقته في كل ما يتم من إجراءات لصالح الوطن والمواطن والمقيم.
كذبة اختراق هاتف جيف بيزوس:
واستغلت الجزيرة كعادتها كذبة روجها أحد الإعلاميين في الغرب تزعم علاقة السعودية باختراق هاتف جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون، وجمعت صغار العابثين من كل حدب وصوب لترديد هذه الشائعة في محاولة لتحقيق مشاهدات ومتابعات للبرامج التي لا تقدم سوى الكذب والتلفيق !
