أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

موسكو تواصل القصف وكييف في طريقها للعطش

موسكو تواصل القصف وكييف في طريقها للعطش

▪︎ واتس المملكة

.



المناطق_متابعات

نفذت روسيا ضربات مكثفة في أنحاء عدة من أوكرانيا، استهدفت منشآت للطاقة، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وإمدادات المياه، وفق ما أكد مسؤولون أوكرانيون. ولم ترد تقارير عن سقوط ضحايا لكن الانفجارات استهدفت مدنا ًعديدة بينها كييف. وفي وقت لاحق أمس أكدت وزارة الدفاع الروسية أن روسيا قصفت منشآت طاقة في أوكرانيا «بأسلحة فائقة الدقة».

وأفاد حاكم منطقة كريمنتشوك بوسط أوكرانيا أن محطة رئيسية لتوليد الطاقة الكهرومائية تعرضت للهجوم، دون أن يوضح ما إذا كان أصابها القصف مباشرة أو لحقت بها أضرار. وأكدت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت «أكثر من 50 صاروخ كروز» في هجوم مكثف جديد على منشآت الطاقة في أوكرانيا صباح أمس.

وقال سلاح الجو الأوكراني على تلجرام «أُطلق أكثر من 50 صاروخ كروز من نوع أكس-101/أكس-555 بواسطة طائرات» من طراز تو-95 وتو-160 من شمال بحر قزوين ومنطقة روستوف الروسية. من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أمس أن روسيا قصفت منشآت طاقة في أوكرانيا «باسلحة فائقة الدقة». وقال بيان الوزارة أن القوات المسلحة الروسية «تواصل ضرباتها بأسلحة فائقة الدقة وبعيدة المدى على القيادة العسكرية وأنظمة الطاقة في أوكرانيا. كل الضربات بلغت هدفها. . كل الأهداف المحددة أصيبت».

ووفق تقارير غير مؤكدة على وسائل التواصل الاجتماعي وتقارير وسائل الإعلام المحلية، فإن محطات الطاقة الكهرومائية تعرضت للهجوم أيضاً في منطقة كييف، وفي أوديسا وزابوريجيا في الجنوب، وفي منطقة تشيركاسي في الوسط. وكتب كيريلو تيموشينكو المسؤول الكبير في مكتب الرئيس على تطبيق تلجرام «شن الروس مرة أخرى هجوماً هائلاً على منشآت الطاقة في عدد من مناطق أوكرانيا»، مضيفاً أن «بعض الصواريخ أسقطتها وسائل االدفاع المضاد للطائرات فيما أصاب بعضها أهدافه».

وكانت محطات الطاقة الكهرومائية تنتج حوالى خمسة بالمئة من كهرباء أوكرانيا قبل الغزو الروسي في 24 فبراير. وكثفت روسيا هجماتها على البنية التحتية للطاقة والمدن منذ أن ألقت باللوم على كييف في تفجير دمر جسرا يربط بين جنوب روسيا وشبه جزيرة القرم. وكتب وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا على تويتر «زخة أخرى من الصواريخ الروسية تضرب البنية التحتية الحيوية لأوكرانيا. بدلاً من القتال في ساحة المعركة، تحارب روسيا المدنيين…

تفعل روسيا ذلك لأنها ما زال بحوزتها صواريخ ولديها الرغبة في قتل الأوكرانيين». وتنفي روسيا استهداف المدنيين لكنها تقصف بصورة متكررة مباني سكنية في أنحاء أوكرانيا. وعلى صعيد أزمة الحبوب، تتجه فرنسا نحو إيجاد حل إستراتيجي جديد، بعد أن انسحبت روسيا «لأجل غير مسمى»، من اتفاق البحر الأسود بشأن الصادرات في خضم حرب أوكرانيا.

وأعلن وزير الزراعة الفرنسي أمس أن بلاده تدرس إتاحة طرق برية عبر بولندا أو رومانيا لمرور الصادرات الغذائية من أوكرانيا كبديل للاتفاق. وقال وزير الزراعة الفرنسي إن بلاده تسعى إلى إتاحة طرق برية عبر بولندا أو رومانيا لمرور الصادرات الغذائية من أوكرانيا كبديل لطريق البحر الأسود، بعد انسحاب روسيا من اتفاق مهم بشأن الصادرات وسط حربها مع أوكرانيا.

يذكر أن روسيا علقت السبت مشاركتها في اتفاق الحبوب الذي عقد بوساطة الأمم المتحدة «لأجل غير مسمى»، بعد ما قالت إن هجوماً كبيراً بطائرات مسيرة أوكرانية استهدف أسطولها في البحر الأسود في منطقة القرم. ومضت الأمم المتحدة وتركيا وأوكرانيا قدماً في تنفيذ اتفاق نقل الحبوب عبر البحر الأسود، إذ تم الاتفاق على خطة حركة تنطلق بموجبها 16 سفينة، على الرغم من انسحاب روسيا من الاتفاق الذي سمح بتصدير المنتجات الزراعية الأوكرانية إلى الأسواق العالمية.

وأفاد أوليكسندر كوبراكوف وزير البنية التحتية الأوكراني أن 12 سفينة تحركت من موانئ أوكرانية أمس بموجب مبادرة الحبوب من البحر الأسود، بعد أن قال متحدث من الأمم المتحدة باسم المبادرة لرويترز إن فرقاً من تركيا والأمم المتحدة استأنفت تفتيش السفن بموجب الاتفاق.

ومن المرجح أن يؤثر قرار روسيا على الشحنات إلى الدول المعتمدة على الاستيراد. وارتفعت أسعار القمح والذرة الاثنين نتيجة انسحاب روسيا من الاتفاق. وقال فيسنو إنه لن تكون هناك «تداعيات مباشرة» على المستهلكين الفرنسيين.

ونقلت وكالة «رويترز» قول المتحدث باسم الأمم المتحدة « إنه تم السماح للسفينة الأولى بمواصلة التحرك، بعد استئناف عمليات التفتيش بموجب اتفاق حبوب البحر الأسود». واتفقت أوكرانيا وتركيا والأمم المتحدة أمس، على خطة لحركة السفن في البحر الأسود كجزء من مبادرة حبوب البحر الأسود، حسبما أفاد مركز التنسيق المشترك بهذا الشأن. وقالت وزارة البنية التحتية الأوكرانية، إن 12 سفينة غادرت الموانئ الأوكرانية، «اليوم» الاثنين، كجزء من «صفقة الحبوب».

هذا واتفقت أوكرانيا وتركيا والأمم المتحدة على مرور 14 سفينة في البحر الأسود أمس، في إطار مبادرة البحر الأسود لنقل الحبوب، المعروفة باسم صفقة الحبوب. وقررت موسكو، في وقت سابق، تعليق مشاركتها في صفقة الحبوب الموقعة في تموز/ يوليو الماضي، وذلك تعليقاً على الهجوم الإرهابي الأوكراني على أسطول البحر الأسود الروسي.

● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .

Source almnatiq



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/