▪︎ واتس المملكة
.
يقال أن لغة الأرقام لا تكذب وهذا ما أثبتته التقارير الموثقة، فالأرقام التي شاهدناها في السنوات الثلاث الأخيرة توكد على نجاح الدولة في تغطية المشاريع وفِي تغطية الأعداد الكبيرة من المتقدمين وفِي وتقديم الحلول و الخيارات التي تناسب أغلب المجتمع.
الواقع يقول أن رضا الناس غاية لا تدرك إلا أنه و بشهادة المستفيدين والمراقبين المحايدين ورغم الأعداد الكبيرة التي كانت في قوائم الانتظار ، توجد نجاحات وتسهيلات منها:
📌وصلت القروض إلى 16 ألف قرض عقاري خلال شهر يوليو الماضي بحجم بلغ 7.2 مليار ريال و وزارة الإسكان تدعم 90٪ منها.
📌قدمت فلل مساحتها ممتازه و أسعارها من ٧٠٠ إلى ٩٠٠ الف أقساط و ليست كاش و مدعوم من الدولة ب ٥٠٠الف و الأرباح تسددها الدولة عن المواطن.
📌تعدد الخيارات والتي أصبحت كثيرة ومتنوعة ولَم تعد محصورة ، وأصبح المواطن يختار اللي يناسبه.
📌زيادة العقود التمويلية وتوفير الحلول للمواطن مع توقع باستمرار ارتفاع النسب مستقبلا.
📌توزيع الأراضي المجانية ، والمواطن هو من يشرف على بناء سكنه بنفسه حتى لا يخدع ولا يظلم.
📌 تقلص قوائم الانتظار لدى صندوق التنمية العقارية من نصف مليون لـ90 ألفاً بعد عامين فقط على التغيير و التحول من نموذج عمل الصندوق العقاري من الإقراض المباشر إلى دعم القروض الممنوحة من البنوك وشركات التمويل ، بعدما كانت التقديرات تشير إلى أن الصندوق يحتاج إلى 40 عاما لخدمة هذا العدد، من دون احتساب الأعداد الجديدة التي تدخل إلى قوائم الانتظار سنوياً.
📌إعادة هيكلة سوق التمويل العقاري من قبل مؤسسة النقد العربي السعودي، لتشجيع البنوك على الدخول في سوق التمويل العقاري ، وهو ما يضمن استمرار الدعم للمواطنين على المدى الطويل، من دون أن تتأثر خدماته بالزيادة السكانية أو بالتخلف عن سداد القروض القائمة.
📌كل هذا يؤكد أن الحكومة تعمل وتبذل جهدا ، لاسيما أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، الذي تحدث في قناة العربية قبل عامين ، وعد بمضاعفة الجهود الخاصة بتأمين السكن ورفع نسب التملك ، وهاهو الوعد يتحقق على الواقع.
