▪︎ واتس المملكة
.
*وأنا اتابع تويتر شدني هاشتاق تصدر الترند بعنوان #وين_بتروح_بالعطله* .
لكن الجميل في التاق أن الكل يحذر من السفر إلى تركيا ويقترح ويقدم البدائل .
أحدهم قال كنت حاجز على ١٦ شوال من مدة بعيدة لكن ألغيت حجزي من كم يوم
لأن فلوسي من خير بلدي ولايمكن أعين الأعداء ضد بلدي ويؤكد كلنا معا ضد السفر إلى تركيا .
بينما الأغلبية يحذر ويؤكد أن *دول عديدة مثل الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا حذروا رعاياهم من خطورة السفر إلى تركيا* ودعوا إلى مراجعة فكرة السفر إليها.
والبقية الأخرى *يقولون لا للسياحه التركيه ، و ينبغي على العرب وخاصة الخليجيين الحذر من السفر إلى تركيا لوجود فيها عصابات ونشل وجرائم وسرقه وقتل ، كما حدث مع الفلسطيني الذي اتهموه بالتجسس ثم عذبوه وبالأخير قتلوه بدون ذنب ، ويقولون أن الحذر واجب على كل سائح حتى لايقع في شيء صعب عليه الخلاص منه*.
أما البقية فيقولون كنا نسمع كثيرًا عن اسطنبول وزيارات السعوديين لها ، *لكن لم نكن نصدق أن فعلا في تركيا أنه ممكن بالشارع تُسرق فلوسك أو تضرب ويهينونك إلا بعدما شفنا ذلك بأنفسنا يوم زرناها* وسردوا قصصهم وأكدوا أن تركيا لم تعد دولة تستحق السفر أو الوثوق في حكومتها بعد إعلان عدائها لنا ولقيادتنا .
*نعم لقد سعدت بما شاهدته من وعي وحرص من شعبنا على سلامتهم وفي تقديم الدروس للعالم في الوطنية وحب الوطن والقيادة*🇸🇦🇸🇦🇸🇦 .