▪ واتس المملكة:
أطلقت الاتصالات السعودية باقات المفوتر الجديدة، لتفتح النار عليها بسبب خدماتها الضعيفة وشبكتها السيئة بل والباقات التي أعلنت عنها، لأنها لا تلبي احتياجات المجتمع التقني بالأساس!
وبكثير من الغضب رد مواطنون ومقيمون على باقات المفوتر الجديدة من STC، بالرفض وفتح ملفات الخدمة السيئة والتسويق الضعيف للشركة، مطالبين إياها بتحسين الخدمة بدلًا من “حلب” العملاء ليل نهار وتنفيذ حملات تسويقية وصفوها بأنها “فاشلة”.
وعلى الرغم من أن الاتصالات السعودية عددت مزايا باقات المفوتر الجديدة والتي عليها خصم لفواتير العائلة والتجوال من ضمن الباقة، وباقات أقساط لجميع الأجهزة بدون دفعة أولى وبدون فوائد..، إلا أن هذه المزايا لم تُرح العملاء الذين رأوا أنها لا تواكب العصر الرقمي أو حجم تبادل البيانات الضخم في المملكة.
وقدمت الاتصالات مسابقة بالتزامن مع الباقات الجديدة، وهي عبارة عن التقاط اللحظة اللي تتناسب فيها ألوان الباقة مع بعض، وتصوير الشاشة وإرفاقها عبر وسم “باقات STC المفوتر الجديدة، والدخول على سحب على جوال ذكي، إلا أن الوسم حمل من الهجوم والرفض أكبر من التصوير أو الاهتمام بالهاتف الذكي؛ وذلك لأنه بحسب البعض “ماذا يفيد هاتف ذكي مع شركة فاشلة؟!”.
وسخر عكاش بقوله: خلوني أرى الواسطات وحركات من تحت الطاولة وتكمل المسرحية”.
وقالت العتيبي: “لم أرَ أزفت من هذه الشركة.. والله لو يعطونا عروض ببلاش كذابين مع الأسف”.
أما أريج فعلقت بقولها: “فعلت عدة مرات بـ٢٠ و٣٠ مكالمات وإنترنت،ولكن رفعوا الخدمة..، فهل هذا سرقة إلكترونية أم ماذا؟!”.
ورد محمد البلوي على الحملة بقوله: “حسنوا اتصالاتكم بدل تسويقكم الضعيف..، شغالين حلب في العميل ليل نهار بمقابل خدمة.. يا أفشل شركة على كوكب الأرض ومجرة درب التبانة”.
ورأى شريف أنها باقات لا تواكب حجم تبادل البيانات ولا تلبي احتياجات المجتمع التقني.
وبالنسبة إلى فاطمة فقالت: “شركه فاشلة وخدمة سيئة وسعر غالي ولا تحترم العميل”.
وأكد فارس: “يا أكذب شركة في الكون.. الإنترنت غير ممتاز.. فلماذا لا توفرون الإنترنت الممتاز في السعودية.. تسحبون من جيوبنا المال من غير فائدة!!”.
