اكتسبت الساعات الذكية شهرة كبيرة، ويرجع جزء كبير في ذلك النجاح إلى شركة أبل الأمريكية وساعتها (أبل ووتش).
لكن يؤخذ على هذا النوع من الساعات كبر حجمها، وأشكالها غير الجذابة، وقصر أعمار بطارياتها. وهنا تكون الساعات “الهجينة” خيارا مفضلا للبعض.
اختلاف في الشكل والمضمون
قال موقع (ريفيو جيك) إن الساعة الذكية الهجينة تحتوي على مكونات الكترونية في الداخل (تكفي للاتصال والتفاعل مع الهاتف عبر البلوتوث) بينما تعتمد على شكل الساعة التقليدية في الخارج.
هذا النوع من الساعات إما أنه يتخلى تماما عن الشاشة التفاعلية أو يجعلها أقل وضوحا وبدرجة يسهل تجاهلها.
شاشة أجمل تصميما وبطارية أطول
كثير من أنواع هذه الفئة لا تحتوي على شاشات تعمل باللمس، كما تعتمد على بطاريات أطول عمرا مقارنة بالساعات الذكية فضلا عن امتلاكها لحجم أصغر وتصميم أجمل.
من أشهر وأفضل الساعات الذكية الهجينة “وايثينجس ستيل إتش.آر” و”فوسيل كيو” و”جارمين فيفوموف إتش.آرسبورت” و” سكاجن هايبرد”، وتبدأ أسعارها من 90 دولارا وتصل إلى 200 تقريبا.
