أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

بينها الزهايمر والباركنسون.. كورونا قد يؤدي للإصابة بأمراض تنكسية عصبية

بينها الزهايمر والباركنسون.. كورونا قد يؤدي للإصابة بأمراض تنكسية عصبية

▪︎ واتس المملكة

.



بينها الزهايمر والباركنسون.. كورونا قد يؤدي للإصابة بأمراض تنكسية عصبية

توصلت دراسة علمية حديثة، إلى أن بعض الأمراض الفيروسية، قد تكون سببا في الإصابة بالأمراض التنكسية العصبية مثل مرض ألزهايمر ومرض باركنسون، بحسب موقع “بولدسكاي” المعني بالشؤون الصحية.

واستند البحث الذي نشر في دورية Nature Communications، إلى تجارب معملية، كشفت أن “جزيئات فيروسية معينة تسهل الانتشار بين الخلايا لمجموعات البروتين التي تعد من السمات المميزة لأمراض الدماغ”.

وذكر موقع “بولدسكاي” أن فريق من الباحثين، من جامعة “بون” الألمانية، لاحظ أن تجمعات البروتينات المشوهة، التي تحدث فيما يسمى بمرض البريون، لديها القدرة على الانتقال من خلية إلى أخرى، إذ تنقل شكلها غير الطبيعي إلى بروتينات من نفس النوع.

ونقل الموقع عن الباحثين قولهم، إنه نتيجة لذلك، ينتشر المرض عبر الدماغ، وإن هناك ظاهرة مماثلة تحدث في مرض الزهايمر ومرض باركنسون. ويمكن أن يتضمن انتقال الركام التلامس المباشر من خلية إلى أخرى، وإطلاق تكتلات “عارية” في مساحة خارج الخلية أو عبوات في حويصلات، وهي عبارة عن فقاعات صغيرة محاطة بغلاف دهني يتم إفرازه للتواصل بين الخلايا.

بروفيسور إنا فوربيرغ، وهي أستاذ في جامعة “بون”، أشارت إلى أن “الآليات الدقيقة للانتقال غير معروفة”.

وحث الباحثون الخلايا على إنتاج بروتينات فيروسية تتوسط في ربط الخلايا المستهدفة واندماج الغشاء، تقليدًا لما يحدث نتيجة للعدوى الفيروسية، إذ جرى اختيار نوعين من البروتينات من بينها سنبلة بروتين سارس-كوف-2، الذي ينبع من الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19، وبروتين سكري لفيروس التهاب الفم الحويصلي VSV-G، الذي يحدث في مسببات الأمراض التي تصيب الماشية والحيوانات الأخرى.

وبحسب بولدسكاي، أعربت الخلايا عن مستقبلات لهذه البروتينات الفيروسية، وهي عائلة مستقبلات LDL، التي تعمل كمنافذ لاستقرار بروتين VSV-G، وكذلك مستقبلات ACE2 وهي مستقبلات بروتين سارس-كوف-2.

وقالت بروفيسور فوربيرغ: “يمكننا أن نثبت أن البروتينات الفيروسية مندمجة في كل من الغشاء الخلوي والحويصلات خارج الخلية”. وأضافت أن “وجودها زاد من انتشار تراكم البروتين بين الخلايا، سواء عن طريق الاتصال الخلوي المباشر أو عن طريق الحويصلات خارج الخلية”.

توسطت الروابط الفيروسية في النقل الفعال للركام إلى الخلايا المتلقية، حيث حفزت مجاميع جديدة. وقالت بروفيسور فوربيرغ: “تعمل الروابط مثل المفاتيح التي تفتح الخلايا المتلقية وبالتالي تتسلل إلى النقاط الخطرة”.

بشكل عام، تشير البيانات إلى أن تفاعلات مستقبلات الترابطات الفيروسية يمكن أن تؤثر من حيث المبدأ على انتقال البروتينات المرضية.

 

● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .

Source almnatiq



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/