أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

التعليم توقّع مذكرة تفاهم مع “سند” لدعم الطلبة المقيمين بمراكز الأورام والمستشفيات

التعليم توقّع مذكرة تفاهم مع “سند” لدعم الطلبة المقيمين بمراكز الأورام والمستشفيات

▪︎ واتس المملكة

.



التعليم توقّع مذكرة تفاهم مع “سند” لدعم الطلبة المقيمين بمراكز الأورام والمستشفيات

أعلنت وزارة التعليم اليوم الثلاثاء  عن توقيع مذكرة تفاهم مع جمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان؛ بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية “سند” الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان، ومعالي نائب وزير التعليم المكلّف د.سعد بن سعود آل فهيد.

وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون بين وزارة التعليم وجمعية سند الخيرية في خدمة الطلبة المقيمين في مراكز الأورام السرطانية، وتقديم الخدمات التعليمية والمساندة لهم، وكذلك توفير متطلبات العملية التعليمية والتربوية في كافة فصول سند داخل مراكز الأورام بالمستشفيات، وتجهيز مقار الفصول التعليمية داخل مراكز أورام الأطفال، بالإضافة إلى إعداد المواد التدريبية اللازمة لتدريب وتأهيل الكوادر التعليمية على التعامل مع الطلبة المنومين في مراكز الأورام.

وقال معالي نائب وزير التعليم المكلّف د.سعد بن سعود آل فهيد خلال مراسم توقيع الاتفاقية: “إن الوزارة تعمل على توفير حق التعليم والتعلّم لجميع الطلاب والطالبات في مختلف المجالات، خاصة الطلبة الذين لم تمكنهم حالاتهم الصحية من الانتظام وإكمال مسيرتهم التعليمية داخل مدارسهم في التعليم العام، حيث يتطلب علاجهم الإقامة الطويلة في المستشفيات ومراكز الأورام”، مؤكداً على تبني الوزارة لحق هذه الفئة من الطلبة في التعليم بأماكن إقامتهم وحسب ظروفهم.

وأضاف د.آل فهيد أن مذكرة التفاهم الموقعة بين وزارة التعليم وجمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان انطلقت مرحلتها الأولى في عام 2017، واستفاد منها ما يزيد على 820 طفلاً داخل المستشفيات ومراكز الأورام، مشيراً إلى أن تجديد الاتفاقية يأتي استكمالاً لما تم إنجازه في المرحلة الأولى من الدعم والتيسير، وتوفير كافة المتطلبات التعليمية للأطفال المرضى بما يحقق طموحات الجميع.

وأوضحت صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أن الاتفاقية ترجمة لسعي جمعية “سند” في حصول الأطفال المرضى بالسرطان على التعليم بالشكل المناسب لحالاتهم الصحية حتى يواكبوا أقرانهم الأصحاء بعد خروجهم من المستشفى، مبينةً أن توفير خدمة التعليم أحد الحقوق الأساسية للطفل، والتي تساعده على تخطي فترة العلاج ومواصلة مراحل التعليم بعد رحلة المرض.

وأكدت الأميرة عادلة على تهيئة البيئة التعليمية المناسبة لوضع الأطفال الصحي، منوهةً بدور الوزارة في إعداد البرنامج التعليمي الخاص بالأطفال المقيمين في مراكز الأورام والمستشفيات، وكذلك دمجه ضمن التقويم المستمر.

● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .

Source almnatiq



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/