أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

هل هناك علاقة بين سماعات الرأس والإصابة بالسرطان؟

هل هناك علاقة بين سماعات الرأس والإصابة بالسرطان؟

▪︎ واتس المملكة

.



هل هناك علاقة بين سماعات الرأس والإصابة بالسرطان؟

ذكرت العديد من الادعاءات والتقارير التي تشير إلى أن الاستخدام المستمر لسماعات الرأس، وخاصة سماعات البلوتوث وإير بودز وسماعات الأذن يمكن أن يكون ضارًا بصحة دماغ الإنسان، حتى أنه يؤدي إلى الإصابة بالسرطان، بحسب المعطيات والتسلسل التالي:

  • زعمت بعض التقارير أن الإشعاع الكهرومغناطيسي EMR الذي تسببه أجهزة إير بودز وسماعات الرأس بلوتوث في قناة الأذن يمكن أن يتسبب في تلف الخلايا وتكون الأورام.
  • ادعت العديد من الدراسات أن الاستخدام المستمر لأجهزة البلوتوث أثناء الحمل يمكن أن يسبب آثارًا ضارة، من بينها زيادة خطر فقدان الحمل أكثر من المعتاد أو إنجاب أطفالًا يعانون من اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط ADHD.

وتتردد بين الحين والآخر تحذيرات من أن سماعات الرأس يمكن أن تتسبب في الإصابة بمرض السرطان، لكن لا يتم مناقشة الأمر باستفاضة وحسم في أغلب الأحوال، وعادة، لا تولد.

وتنتشر بعض المفاهيم الخاطئة الشائعة من فراغ، وربما لها بعض الحقائق المرتبطة بها، وبالفعل من المرجح أن يكون هناك مع التطور المستمر للتكنولوجيا، جنبًا إلى جنب مع الفوائد العديدة، احتمالات لحدوث آثار صحية جانبية بسبب أجهزة التكنولوجيا الحديثة مثل الهواتف والكمبيوترات المحمولة وما إلى ذلك، والتي يمكن أن تكون كثيرة وخطيرة في كثير من الأحيان، بحسب ما ورد في تقرير نشهره موقع “بولدسكاي” Boldsky، المعني بالشؤون الصحية.

وينصح الخبراء حول العالم الناس باستخدام التكنولوجيا والأدوات بشكل مسؤول لتجنب أو تقليل المخاطر الصحية المرتبطة.

ومن بين العديد من الابتكارات التكنولوجية، التي يتم التحذير بشأن كثرة استخدامها يأتي على رأس القائمة الهواتف المحمولة يليها سماعات الأذن وسماعات الرأس وأخيرًا انضمت إلى القائمة أجهزة إير بودز.

فرضيات علمية

تشير الدراسات إلى أن الإشعاع الصادر عند استخدام أجهزة لاسلكية / بلوتوث مثل إير بودز وسماعات الرأس يكون أقل بكثير من أشكال الإشعاع مثل الهواتف المحمولة أو الأشعة السينية أو الأشعة فوق البنفسجية.

يُطلق على الإشعاع الناتج عن الأجهزة اللاسلكية أو بلوتوث اسم الإشعاع غير المؤين، أي أن الإشعاعات ضعيفة للغاية ولا يمكن أن تسبب أو تسبب أي مشاكل صحية أو أمراض خطيرة، مثل السرطان. كما أن كمية الإشعاع في سماعات لاسلكية تعمل بالبلوتوث، على وجه الدقة، أقل من 10 إلى 400 مرة.

مصدر الخطر

ويبقى نقطة واحدة، يجب أخذها في الاعتبار، وهي أن الخبراء أشاروا إلى أن الاستخدام طويل المدى لسماعات الأذن التي تعمل بتقنية البلوتوث بسبب قربها من المخ، كما أوضحت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أنه تم ادراج الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعث من الهواتف المحمولة وأجهزة البلوتوث على مصادر مسببة للسرطان.

ولكن تتحدث التحذيرات الرسمية عن أن الإشعاع وEMR من أجهزة البلوتوث تكون منخفضة للغاية بحيث تقتصر احتمالية المخاطر فقط على الحالات التي يكون فيها المستخدم الفرد على اتصال مباشر بالإشعاع لفترات مكثفة.

● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .

Source almnatiq



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/