أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

مع زيارة الملك لنيوم.. كيف تحول الحلم لحقيقة ؟

مع زيارة الملك لنيوم.. كيف تحول الحلم لحقيقة ؟

▪ واتس المملكة:
بين عشية وضحاها، عاد مشروع نيوم الاستثماري، للواجهة مرة أخرى بعدما اتخذ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، قرارا بزيارة الموقع وقضاء بعض الوقت هناك.
ووصل خادم الحرمين، إلى مدينة نيوم السعودية يوم الاثنين الماضي،. حيث لا تأتي الزيارة لسبب رسمي، بل في إطار قضاء الملك بعض الوقت للراحة والاستجمام.
وجاء اختيار خادم الحرمين، منطقة نيوم ليقضي بعض الوقت للراحة والاستجمام، ليبرز تميُّز وأهمية المنطقة التي ستحتضن واحدًا من أبرز المشاريع السعودية العملاقة، التي تمتاز بمناخها الجيد، وتضاريسها المتنوعة.
بدوره، أكد الأكاديمي، عضو مجلس الشورى السابق الدكتور محمد آل زلفة، أن قرار خادم الحرمين، بقضاء عطلته الصيفية في مدينة نيوم للمرة الأولى، بدلا من السفر إلى الخارج، هدفه الأول تشجيع المشروع.

وأشار إلى أن المملكة خططت أن يكون “نيوم” واحدا من أكبر المشروعات السياحية في منطقة الشرق الأوسط والعالم كله، حيث أنه يجمع 3 دول عربية، وهي المملكة ومصر والأردن، وهي مكان يغري المستثمرين، لذا فإن ذهاب الملك إلى هذا المكان، يعد دعما كبيرا للمشروع.
وأضاف آل زلفة أن هذا القرار يعتبر نوعا من الطمأنة للمستثمرين بأن هذه المنطقة متميزة، بدليل أن الملك نفسه يقضي عطلته هناك.
ما هو نيوم؟
ومشروع “نيوم” هو منطقة خاصة، عبارة عن وجهة حيوية جديدة تقع شمال غرب المملكة، تسعى لتصبح مكاناً يجمع أفضل العقول والشركات معاً لتخطي حدود الابتكار إلى أعلى المستويات.
وأعلن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، عن تدشين المشروع حيث قرر دعمه باستثمارات تبلغ قيمتها 500 مليار دولار أميركي من صندوق الاستثمارات العامة في المملكة، بالإضافة إلى المستثمرين المحليين والعالميين.
قد تم تصميم هذه المنطقة الخاصة لتتفوق على المدن العالمية الكبرى من حيث القدرة التنافسية ونمط المعيشة إلى جانب الفرص الاقتصادية المتميزة، إذ من المتوقع أن تصبح مركزاً رائداً للعالم بأسره.



ويقع المشروع شمال غرب المملكة، ويشتمل على أراضٍ داخل الحدود المصرية والأردنية، حيث سيوفر العديد من فرص التطوير بمساحة إجمالية تصل إلى 26,500 كم2.
ويتمتع هذا المشروع بعدد من المزايا الفريدة، منها القرب من الأسواق ومسارات التجارة العالمية حيث:
يمر بالبحر الأحمر حوالي 10% من حركة التجارة العالمية.، ويمكن لـ70% من سكان العالم الوصول للموقع خلال 8 ساعات كحد أقصى.
ويقع المشروع في مناطق داخل أراضٍ من مصر والأردن.
وقد تم تحديد تسعة قطاعات اقتصادية رئيسية لتأسيس الحضور الاقتصادي للمشروع، تتمثل في:
مستقبل الطاقة والمياه
مستقبل التنقل
مستقبل التقنيات الحيوية
مستقبل الغذاء
مستقبل العلوم التقنية والرقمية
مستقبل التصنيع المتطور
مستقبل الإعلام والإنتاج الإعلامي
مستقبل الترفيه
ومستقبل المعيشة كركيزة أساسية لباقي القطاعات

Source



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/