أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

طوفان الأقصى في عيون العالم.. السعودية تذكر بالقضية الفلسطينية وأوروبا تدعم الاحتلال

طوفان الأقصى في عيون العالم.. السعودية تذكر بالقضية الفلسطينية وأوروبا تدعم الاحتلال

▪︎ واتس المملكة

.



ردود فعل واسعة تزامنت مع انطلاق عملية “طوفان الأقصى”، التي شنتها حركة حماس الفلسطينية بالأراضى المحتلة صباح السبت.

أعربت دول عربية وغربية، في مقدمتهم المملكة العربية السعودية عن إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية المستمرة إزاء الشعب الفلسطيني.

السعودية توضح 4 نقاط حاسمة في القضة الفلسطينية

وفي بيان تضمن 4 نقاط تلخص القضية الفلسطينية وأسباب الأزمة الأخيرة، قالت وزارة الخارجية السعودية إن المملكة تتابع عن كثب تطورات الأوضاع غير المسبوقة بين عددٍ من الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الاسرائيلي، مما نتج عنها ارتفاع مستوى العنف الدائر في عددٍ من الجبهات هناك.
ودعت السعودية للوقف الفوري للتصعيد بين الجانبين، وحماية المدنيين، وضبط النفس.

وذكرت المملكة بتحذيراتها المتكررة من مخاطر انفجار الأوضاع نتيجة استمرار الاحتلال وحرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة وتكرار الاستفزازات الممنهجة ضد مقدساته.
وجددت المملكة دعوة المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤولياته وتفعيل عملية سلمية ذات مصداقية تفضي إلى حل الدولتين بما يحقق الأمن والسلم في المنطقة ويحمي المدنيين.

دعوة مصرية عاجلة للتهدئة

جمهورية مصر العربية وبدرورها المعروف كوسسط بين الفصائل والاحتلال، حذرت من “مخاطر وخيمة للتصعيد الجاري بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي” داعية إلى “ممارسة أقصى درجات ضبط النفس”.

ثم أصدرت مصر بيان آخر قالت الخارجية المصرية فيه إن مصر والأردن يعربان عن قلقهما البالغ تجاه التدهور المتلاحق والخطير للأحداث.
وذكر السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية ومدير إدارة الدبلوماسية العامة، أن سامح شكري وزير الخارجية، أجرى يوم 7 أكتوبر الجاري، اتصالا هاتفيا مع أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، للتشاور والتنسيق بشأن جهود وقف التصعيد بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.

وأوضح المتحدث باسم الخارجية، أن الوزيرين أعربا عن قلقهما البالغ تجاه التدهور المتلاحق والخطير للأحداث، حيث شدد الوزير شكري على ضرورة أن تتركز جميع الجهود الدولية والإقليمية في الوقت الراهن على وقف التصعيد والعنف، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، للحيلولة دون إزهاق المزيد من الأرواح وخروج الوضع الأمني عن السيطرة.

قطر حملت إسرائيل وحدها المسؤولية

وفي بيان مقتضب أعربت دولة قطر عن قلقها البالغ إزاء تطورات الأوضاع في قطاع غزة، ودعت جميع الأطراف إلى وقف التصعيد والتهدئة وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وفق وكالة الانباء القطرية .

وحملت وزارة الخارجية، في بيان، إسرائيل وحدها مسؤولية التصعيد الجاري الآن بسبب انتهاكاتها المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني، وآخرها الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى المبارك تحت حماية الشرطة الإسرائيلية.*

 

الإمارات.. تعزية عربية وحيدة ومطلب دولي

أعربت دولة الإمارات عن قلقها الشديد إزاء تصاعد العنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وشدّدت على ضرورة وقف التصعيد، والحفاظ على أرواح المدنيين، وقدمت خالص التعازي في جميع الضحايا الذين سقطوا جراء أعمال القتال الأخيرة.

وأكدت وزارة الخارجية في بيان لها أن دولة الإمارات تدعو إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والوقف الفوري لإطلاق النار لتجنب التداعيات الخطيرة.

وأشارت الوزارة إلى أن الإمارات العربية المتحدة، وبصفتها عضواً غير دائم في مجلس الأمن الدولي، تدعو إلى ضرورة إعادة التفعيل الفوري للجنة الرباعية الدولية لإحياء مسار السلام العربي الإسرائيلي، وتحث المجتمع الدولي على دفع كافة الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والعادل، ومنع انجرار المنطقة لمستويات جديدة من العنف والتوتر وعدم الاستقرار.

أوروبا تدعم إسرائيل وتتجاهل حقوق الفلسطينيين

سارعت أمريكا وفرنسا وأوكرانيا ومعظم دول أوروبا إلى إدانة الهجمات الفلسطينية، معلنة دعمها المطلق لإسرائيل.

و أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن دعم بلاده لإسرائيل “صلب كالصخر” و”راسخ”. وقال إن “الولايات المتحدة تقف بجانب إسرائيل، لن نخفق أبدا في مساندتها”، وذلك في تصريحات للصحافيين في البيت الأبيض إلى جانب وزير خارجيته أنتوني بلينكن.

بيان متوازن من روسيا

أما روسيا فاختارت بيانا متوازنا، حيث علقت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، على التصعيد الحاد للوضع في منطقة النزاع الفلسطيني – الإسرائيلي، وقالت ممثلة الخارجية، إن الجانب الروسي يعرب عن قلقه الجدي من انفلات التصعيد بشكل حاد في تلك المنطقة.

وأضافت زاخاروفا: “في هذا الصدد، نؤكد موقفنا المبدئي والثابت بأنه لا يمكن بوسائل القوة حل هذا النزاع المستمر منذ 75 عاما، وفقط يمكن حله حصراً بالوسائل السياسية والدبلوماسية، ومن خلال إقامة عملية تفاوضية كاملة على الأسس القانونية- الدولية المعروفة، التي تنص على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ضمن حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش بسلام وأمن مع إسرائيل”.

● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .

Source alweeam



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/