متعافو "الإدمان".. غارقون بين "الإنكار والاشتياق"

متعافو “الإدمان”.. غارقون بين “الإنكار والاشتياق”

▪︎ واتس المملكة

.

مخرجات تصحيح الإعلان

يتم عرض الإعلان على الصفحة

المقالة الحالية: متعافو "الإدمان".. غارقون بين "الإنكار والاشتياق", ID: 677595

إعلان: above article (810678)
موضع: Above Article (above-article)

حالات العرض
نوع المنشور
إعلانwp_the_query
postpost




العثور على حلول في الدليل

يدخل مدمنو المخدرات حالات من التحول، المبني على الخروج من الواقع، إلى الوهم والخيال. هذا على الصعيد الشخصي. أما على الصعيد العلاجي فيتعرض المدمن، لعدد من التقلبات، التي لا بد من المرور بها، في حال قرر التخلص من آفة الإدمان على المخدرات.

إقناع المدمن بالإقلاع عن الإدمان من أكثر المراحل تعقيداً

مخرجات تصحيح الإعلان

يتم عرض الإعلان على الصفحة

المقالة الحالية: متعافو "الإدمان".. غارقون بين "الإنكار والاشتياق", ID: 677595

إعلان: Middle Article (810679)
موضع: Middel Article (middel-article)





العثور على حلول في الدليل

وتنحصر تلك التقلبات، بالمرور بخمس خطوات، أساسها تخلص الجسم من السموم، حتى الوصول لنسبة “صفرية”؛ وهذا ما يكلف المدمن، ضرورة الدخول في مرحلة تأهيل، توصف بحسب خبراء وأطباء، بأنها الأصعب.

وعلى رغم أن مرحلة إقناع المدمن بالإقلاع عن الإدمان، ضمن أكثر المراحل تعقيداً، بالنسبة له، وللطبيب، إلا أن الأصعب من ذلك، يتمحور حول ضمان عدم العودة للإدمان من جديد.

محمد بن هيف المدير الطبي للصحة النفسية بمركز تأهيل بوابات الصحة، يرى أن إحدى أهم مشاكل استخدم آفة المخدرات، هي حالة الإنكار التي يعيشها المدمن؛ وهو ما يقود البعض منهم، لتقزيم حالته، كمن يعطي لنفسه ذريعةً، بأن استخدامه للمخدرات “قليل”، وهذا نوع من أنواع الإنكار التي يجب التخلص منها قبل الدخول في المرحلة العلاجية لأي مدمن.

وفي حديث لبن هيف لـ”أخبار 24″، يقول: “الإنكار من أصعب المراحل التي يمر بها المدمنون خلال فترة التأهيل، بصرف النظر عن اختلاف المواد التي يتعاطاها المدمن. من الممكن أن تختلف المواد، لكن لا يختلف الشعور بالسعادة “الوهمية” المؤقتة فيها. الموضوع لا يقتصر على الإنكار فقط؛ بل هناك صعوبات وتحديات تواجه المتعافين، من أبرزها الرغبة بالعودة للمخدر من باب الاشتياق”.

“الشبو” أكثر المواد المنتشرة في الوقت الراهن 

ولا يبتعد سعيد وهاس، وهو المدير الإكلينيكي الطبي في ذات المركز، عن تفسير ابن هيف للحالة، إلا أنه زاد بالقول: “أكثر المواد المنتشرة في الوقت الراهن هي مادة “الشبو”، وهذه المادة تعد من أخطر المواد الموجودة، بل إن البحوث أثبتت تجاوز خطرها لخطر مادة الحشيش، نظير نسبة السموم التي تحتويها، ناهيك عن سهولة تصنيعها، وزهد سعرها. هذه من أهم الأسباب التي تؤدي لانتشارها”.

ويرى وهاس، أن التغلب على إدمان المخدرات، يمثل تحدياً كبيراً للأشخاص الذين وقعوا في شراك الإدمان، فالتعافي يتطلب الكثير من العزيمة والإصرار والإرادة، حتى يتخطى ما قد يواجهه المدمن من صعوبات عديدة؛ كـ”الأعراض الانساحبية، والشعور بالوحدة، والضغوط الاجتماعية، والضغط النفسي”، وهذا ما يستدعي في الغالب مساعدة الأهل والأصدقاء؛ لتقديم الدعم النفسي والعلاجي في آنٍ واحد.

● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .

Source akhbaar24

مخرجات تصحيح الإعلان

يتم عرض الإعلان على الصفحة

المقالة الحالية: متعافو "الإدمان".. غارقون بين "الإنكار والاشتياق", ID: 677595

إعلان: After Content (810683)
موضع: After Content (after-content)

حالات العرض
نوع المنشور
إعلانwp_the_query
postpost




العثور على حلول في الدليل
Scroll to Top