أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

ومضات “سعودية” تُضيء صدر الصفحات الأولى لأعرق “الصحف العالمية”

ومضات “سعودية” تُضيء صدر الصفحات الأولى لأعرق “الصحف العالمية”

▪︎ واتس المملكة

.

قَدرُ الصور افتضاض الطيف؛ وقَدرُ بعضها الحضور في صحائف التاريخ دون مغادرتها، فيما يبقى الباقيات منها، ينقش جذع الليل بومضها اللافت.

اليومين الماضيين، حضّرت صورة شهيرة جرى تداولها على نطاق واسع لـ”الجندية السعودية”، التي احتضنت طفلاً صغيراً، بدا وكأنه يرفل في حرير حنانها، نائماً قرير العين، بعد أن جاء عبر عملية إجلاء من السودان -الذي يشهد حالة حرب طاحنةٍ بين معسكرين من أبناء الطيف الواحد- إلى السعودية.

وحققت صورة تلك الجندية، تداولاً لافتاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي بكثافة، غير أنها استطاعت أن تفرض حضورها أيضاً عبر “صدر الصفحات الأولى”، لكبريات المؤسسات الإعلامية الأجنبية، على غرار الــ”فاينانشيال تايمز”، وصحيفة “الغارديان”، بالإضافة إلى صحيفة “ديلي تيلجراف”، نظراً إلى أبعادها الإنسانية المؤثرة.

ووجدت صورة الجندية السعودية، حتى اللحظة، حجما كبيرا من التفاعل في منصات التواصل الاجتماعي، ولاقت إعجابا لافتا من قبل بعض الدبلوماسيين والسفارات، على غرار سفارة الدنمارك التي تفاعلت معها.

وتناقلت صحف عالمية عدة صورٍ للعملية الإنسانية السعودية، على غرار صور الأطفال الذين وصلوا إلى الميناء، أو توزيع منسوبي القوات المسلحة الورود والحلوى للذين جرى إجلاؤهم من السودان، بينما وجدت صورة حمل أحد الجنود مُسناً لم يستطع السير على قدميه، في ترجمةٍ لمعاني الإنسانية السعودية، التي تحكمها أخلاق الفروسية الخاصة بأبناء المملكة.

وعلى رغم من كل ذلك، وضعت الرياض عبارات الثناء والإطراء جانباً، ومضت قُدماً في مواصلة عملها الإنساني، من خلال عمليات الإنقاذ والإجلاء التي تنفذها، بحق عديد من الجنسيات العالمية العالقة في الأراضي السودانية، التي تشهد معاركَ طاحنة، اشتعل فتيلها قبل أكثر من عشرة أيام.



● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .

Source akhbaar24



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/