أعلن معناprivacyDMCAالبثوث المباشرة

قُرع الجرس 🔔 وتحقق الحلم ✨ فأين هم المشككون في أرامكو؟!

قُرع الجرس 🔔 وتحقق الحلم ✨ فأين هم المشككون في أرامكو؟!

▪︎ واتس المملكة

.



برؤيته الثاقبة، وعزيمته القوية، أعلن ولي عهدنا الشاب الأمير محمد بن سلمان عام 2016 عزم السعودية طرح شركة أرامكو للتداول بما لا يتجاوز *5%* من قيمتها السوقية، وقدر قيمتها ذلك الحين بنحو *2 ترليون دولار* .. وقال: إن طرح *1%* فقط من أرامكو للاكتتاب سيكون أكبر اكتتاب في التاريخ، وأعرب في جميع حواراته الصحفية عن ثقته في نجاح هذه الخطوة، وقد وعد وأوفى وقال وصدقت رؤيته الثاقبة، وذهبت أحلام المرجفين وتوقعات المشككين أدراج الرياح، أما الحاقدون الحاسدون فمن المؤكد أن النار قد أكلت أكبادهم اليوم.

وها هي أرامكو بعد ثلاث سنوات من وعد محمد بن سلمان، وبعد ثلاث سنوات من الهجوم الإعلامي وموجات التشكيك والإحباط، وبعد شهرين من استهداف منشآتها عسكرياً، تطرح أسهمها وتحقق نجاحاً هائلاً غير مسبوق، تكشفه لغة الأرقام التي لا تكذب، والأسواق المالية تتمتع بالشفافية أمام المستثمرين لا يمكن إخفاؤها، وقد كان رد الأمير محمد بن سلمان على المشككين والمتخوفين بأن هذه أفكار اشتراكية قديمة تجعل كل شيء في يد الدولة حتى المخابز، وفي الوقت الذي تحرص فيه الكثير من الدول على بقاء الشركات القوية في أيديها، إلا أن الأمير محمد بن سلمان أكد على أنه من حق المواطن أن يكون شريكاً في أرباح هذه الشركة العملاقة، وأن يتم استثمار أموال الاكتتاب الضخمة في مشاريع أخرى تعود بالفائدة العامة على الوطن، وأكد أن أرامكو ستستمر في طرح أسهمها لتحقيق هذا الغرض.

وفي هذا اليوم التاريخي، تحقق إنجاز سعودي جديد، عندما أزالت شركة ‏أرامكو السعودية شركة آبل الأمريكية العملاقة عن عرش الصدارة بطرح *1.7 %* من أسهمها للاكتتاب، لتصبح بعد تداولها اليوم أكبر شركة مدرجة في تاريخ البشرية، حيث بلغت قيمتها السوقية أكثر من *1.880* ترليون وثمانمائة وثمانين مليار دولار، وقفزت بحجم قيمة السوق المالية السعودية إلى المركز التاسع بين أقوى البورصات في العالم، محققةً قفزة نوعية بلغت *370 %* ومتجاوزةً قيمة أسواق عالمية عملاقة مثل ألمانيا والهند وكندا وغيرها، ووصل السهم بمجرد طرحه للحد الأعلى، ويشهد الطلب إقبالاً كبيراً غير مسبوق، وقد سبقه الإقبال على الاكتتاب الذي حقق نسبة عالية.

إنني أشعر بسعادة غامرة، وفرحة كبيرة، ليس لنجاح أرامكو فقط، وإنما أيضاً لشعوري بحسرة الأعداء وخيبة أملهم، ففي الوقت الذي كانت جميع قنوات المرتزقة تشكك في قيمة أرامكو وحجمها، نراها تصمت اليوم صمت القبور، ولم تعلق على هذا النجاح لأنها لا تريده، بل كانت تعمل جاهدة على إفشاله، أما المشككون فقد ابتلعوا ألسنتهم وعضوا أصابع الندم بكل تأكيد.

*فاللهم لك الحمد والشكر* 🇸🇦🇸🇦



slot gacor
https://maspasha.com/
slot gacor
https://punchermedia.site/
https://bkpsdm.tanahlautkab.go.id/galaxy/
max88
https://143.198.234.52/
sonic77
https://159.223.193.153/
http://152.42.220.57/