عشرينية تغري مقيمًا بمليون ريال وسيارة كل ذلك من أجل!!؟ ؟

تباشر المحكمة الجزائية بجدة محاكمة مواطنة عشرينية ومقيم (من جنسية إفريقية)، بتهمة ضلوعهما في محاولة قتل شقيقها وأسرته، بعد أن عرضت على المقيم مليون ريال وسيارة فارهة لتنفيذ جريمته التي نتجت عنها إصابة المجني عليه بحروق خطيرة جدًّا، ونجاة العائلة من الموت.
وفي التفاصيل، فقد أغرت مواطنة في العشرينيات من عمرها، مقيمًا (من جنسية إفريقية)، بمليون ريال وسيارة “رولز رويس”، من أجل قتل شقيقها وأسرته؛ حيث كشفت لائحة الادعاء العام أن المدعى عليه اعترف بالتواطؤ مع الفتاة، بعد أن نفذ جريمته التي انتهت بسكب سائل الأسيد الحارق على المجني عليه هو وأسرته أثناء وجودهم في سيارتهم بحي النسيم في جدة؛ ما تسبب في إصابة بعضهم بحروق خطيرة جدًّا، لكن لم يفارق أي منهم الحياة نتيجة ذلك الفعل.
وطالب المدعي العام بإصدار حكم تعزيري ضد الفتاة والمقيم لقيامهما بجريمة بشعة وغريبة على المجتمع.
وكانت شرطة الجامعة تلقت، العام قبل الماضي، بلاغًا من مواطن في الثلاثينيات من عمره، استوقف رجل أمن وهو يعاني من حروق نتيجة سكب سائل حارق عليه وعلى عائلة داخل سيارته. وذكر المجني عليه أنه عندما خرج بصحبة عائلته من منزله في حي النسيم، استوقفه شخص تبين من حديثه أنه مقيم ، وكان يخفي وجهه؛ حيث توجه إلى السيارة وهو يحمل علبة أقدم على رش مادة حارقة منها عليه وعلى أسرته، وكان يحاول منعه بيده اليسرى؛ ما أدى إلى تطاير المادة داخل السيارة.
وأوضح التقرير الطبي إصابة المجني عليهم بحروق من الدرجة الثالثة في مناطق عدة من أجسامهم؛ حيث ذكر التقرير أن هذه الحروق تعتبر خطيرة، وتستلزم وقتًا طويلًا للشفاء من آثارها. وفيما بعد أجريت عمليات ترميمية لبعض أفراد الأسرة وأولهم الأب.
وبعد تحقيقات أولية، تمكنت الجهات الأمنية من القبض على المشتبه به في الجريمة. وبسماع أقواله تبين أنه تعرف إلى فتاة عن طريق أحد مواقع التواصل الاجتماعي، اتضح فيما بعد أنها شقيقة المجني عليه؛ حيث أكدت التحقيقات وجود علاقة محرمة بينها وبين الجاني؛ الأمر الذي استغلته الفتاة لإغرائه بالتخلص من شقيقها، بحجة أنه يضربها ويضرب والدتها.
ووفقًا للائحة الادعاء، اعترفت الفتاة ‑التي تقبع في سجن بريمان بجدة‑ بأنها اتصلت بالجاني واتفقت معه على الانتقام من شقيقها؛ وذلك نظير مبلغ مالي يقدر بـ20 ألف ريال، في حين قال المتهم إن الفتاة طلبت تصفية أخيها بالرصاص، لكنه رفض هذه الخطة، مقترحًا أن يجلب أحد معارفه من مكة المكرمة لقتله مقابل 40 ألف ريال، فرفضت الفتاة ذلك وقدمت له عرضًا بقيمة 20 ألفًا فقط، ومن ثم أوهمها بأنه جلب شخصًا آخر للقيام بالجريمة في حين كان هو المدبر والفاعل الوحيد؛ وذلك للظفر بالمال، ثم ذهب إلى منزل شقيق الفتاة وارتكب جريمته، واتصل بها ليخبرها بذلك؛ حيث أرسلت صديقتها بالمبلغ المتفق عليه وسلمته إياه في أحد الأسواق.
واعترف الجاني، خلال التحقيقات، بأن شقيقة المجني عليه أغرته بمليون ريال وسيارة من نوع “رولز رويس” إذا تمت العملية بنجاح، كما اعترفت الجانية بتزويد المتهم بموقع منزل أخيها ونوع سيارته وعدد أفراد أسرته، وأنها من أجل الانتقام من أخيها باعت ذهبها.
الخبر مكرر نشره عبر الواتس
لاحول ولاقوة الا بالله
نظرنا فقط للقضيه انها مجرد خبر وانتهى
بدون مانعرف ابعاد القضيه واسبابها مافيه نار بدون دخان حوكمت تستاهل لانها تعدت حدود الله ولكن لماذا فعلت ذلك وماالدافع بناتنا اصبحو هم الان في قائمة الاتهام هم في قائمة السيئات طيب وش السبب احنا اوبقول لكم انا اتعرض لمشاكل مومع اهلي الحمد لله ولكن من الوافدين وللاسف مااقدر ادافع عن نفسي ليش لان الحلوة اللي عملت لي المشاكل واهانت كرامة اهلي وراحت الشرطه والشرطه تعرف اني ع حق ولكن الجميله طلعت صادقه وانا غلطانه لا ويقولون اغلقت القضيه لعدم وجود اثبات ههههههه تدرون ليش لانهم هددو الشهود وبكذا تحولت لمظلومه مكلومه طيب ش الحل وهذا حصل معي شخصيا في السامر وفي الجامعه ومايعني اني بايدها لا ولكن شوفو اسبابها شوفو ليش سوت كذا الله يرحمنا ويرجم بناتنا وامهاتنا وجميع المسلمات والمسلمين من الجور هذا الله يحسن خواتيمنا وهذا المهم
مافيه حل اصلا