هي تكون على التاجر او على المواطن
الكثير منا وفي كل مكان في بعض السلع هناك محلات تبيع بقيمه خياليه والمستهلك يعلم ان نفس المحل يبيع بقيمه اكثر مَْـ‘ـَُِنٍّّ غيره ومع هذا يشتريها بقيمه غاليه وهو عنده الاستطاعه والقدره حتى الابلاغ عنه
فهذه النسبه اذا كانت للدوله فاسمعًا وطاعه وتستاهل الدوله
الضرائب المفروض على التاجر لانه هو المستفيد الوحيد من تجارته اما المستهلك لايشتري للتجاره وإنما للاستهلاك اليومي والشهري وعلى المسؤلين تحديد اسعار كافة السلع والمواد الغذائيه وتعميمها على التجار مع الرقابه المستمره لماذا متوسطي الدخل والآقل مستوى يدفعون ضريبة شراء ولماذا الأسعار تختلف من مكان لمكان هذا مايلزم علاجه قبل فرض الضرائب
الضريبه ياإخوان ، على المستهلك ، الأخير ، يعني بتزيد قيمة السيارات ، والملابس ، ومايعادلها ، اذا خذيت مثلاً أغراض ، ( ملابس) ب ١٠٠٠ ريال تكون القيمه المضافه ٥٠ ريال ، ٥٪ وكلما زاد سعر الغرض زادت قيمته ، وهكذا السيارات ، مثلاً شريت سياره ب ١٤٠ الف ريال تكون القيمه المضافه عليك ، ٧٠٠٠ ريال ، وكلما زادت قيمة السياره ، زادت القيمه المضافه، اللهم إنا نعوذ بك من الغلا والوباء والزنا والزلازل والمحن وسوء الفتن ماظهر منها ومابطن ، عن بلدنا هذا خاصه ، وجميع بلاد الإسلام عامة ، يارب العالمين ،
ولا حصلوا الا التاجر يحصل الضريبة المضافة .. على الاقل يفرضون اعدام على كل تاجر يرفع الاسعار ليكون عبرة لغيره وبعد ان تستقر الاسعار يجربون امانتهم في تحصيل الضريبة المضافة . او يسندون امر التحصيل الى البنوك بحيث تستقطع من رواتب الناس بدل مايدفعون التجار لاستغلال المستهلك .
فقط في إحدى أغنى دول العالم
1-البلاد تطفو على بحور من النفط الذي لاينفذ(لو كانت هذه لوحدها لكفت البلاد والعباد والجيران ولنثرت الحبوب في قمم الجبال)
2-تطل على أكثر من بحر (ودول عظيمة لها منفذ بحري واحد كالمغرب تونس ايطاليا وغيرها يكفي كامل اقتصادها ويغنيها)
3-حدود كثيرة ومتنوعة(يعني كل ختم حقه فلوس واحسب كم ختم باليوم,علاوة على تنوع الاقتصاد والضرائب الجمركية)
4-ضبط مخالفات إلكتروني(ساهر)الصورة حقها فلوس تخيل كم صورة في اليوم وكم تدر على الخزينة
5-عمالة أجنبية بالملايين ودخلهم اليومي للبلد بالمليارات(وهناك دول كبيرة تملأ خزينتها بسبب وجود العمالة الأجنبية على أرضها)
6-ثقل ديني يُدر المليارات على الخزينة
7-الدولة شريكة المواطن في أي مشروع وتتقاسم معه الأرباح(السعودة والتراخيص والتوطين والضرائب …)
8-استثمارات خارجية ببلايين الدولارات
9-لاحصارات إقتصادية والفضل لله.
والمزيد والمزيد بفضل الله
لكن المفاجأة الكبرى
وجود بعض المسؤولين والوزراء الفاسدين المتحكمين بأموال البلاد ودخلها والمتعاملين مع دول أجنبية عدوة ،لتخريب استقرار البلد وتدميره لاقدر الله ومنهم الذين يريدون إخفاء سرقاتهم الهائلة
وكلهم (اختلفت نياتهم)يروجون إشاعات عن تفليس الدولة وإهانة الوطن و المواطن ليفقد المواطن ثقته بدولته فتصغر في عينه ثم تحدث الكارثة لاقدر الله
وتذكروا القاعدة الصهيونية الأمريكية
(إذا أردت تدمير دولة أو إزالة حكمها فحارب الشعب بقوت يومه)والمشكلة أن الحرب على لقمة عيش المواطن بأيدي بعض المسؤولين المتنفذين الفاسدين
أفيقوا أيها العقلاء أوصلوها لملكنا الغالي
هناك مؤامرة داخلية لتدمير البلد
ألا هل بلغت اللهم فاشهد
الضريبة المضافة هو مايتمناه التجار والشركات والباعة فيتحكمون فيها كما يريدون
فمثلا في الأردن الدولة الفقيرة تضطر الدولة لإضافة هذه الضريبة وهي 5% لكن عندما تذهب لتشتري أي شيء تجد التاجر يتحكم في الضريبة وقد تصل 25% يسرق البائع أو التاجر 20% و 5% للدولة
للاسف الضرائب بتبداء على التجار وملاك العقار وحننا نطبل لها…. وفي اخر المطاف تصب على راس المواطن الضعيف لان التجار وغيرهم من دافعي الظراءب بيعوظها وماقدامه الى المستهلك في الاخير…..الله المستعان
انشاءالله تكون على التجار وليست على سلع المواطن
انشالله على التجار والله
المواطن مسكين
الله يستر
هي تكون على التاجر او على المواطن
الكثير منا وفي كل مكان في بعض السلع هناك محلات تبيع بقيمه خياليه والمستهلك يعلم ان نفس المحل يبيع بقيمه اكثر مَْـ‘ـَُِنٍّّ غيره ومع هذا يشتريها بقيمه غاليه وهو عنده الاستطاعه والقدره حتى الابلاغ عنه
فهذه النسبه اذا كانت للدوله فاسمعًا وطاعه وتستاهل الدوله
الضرائب المفروض على التاجر لانه هو المستفيد الوحيد من تجارته اما المستهلك لايشتري للتجاره وإنما للاستهلاك اليومي والشهري وعلى المسؤلين تحديد اسعار كافة السلع والمواد الغذائيه وتعميمها على التجار مع الرقابه المستمره لماذا متوسطي الدخل والآقل مستوى يدفعون ضريبة شراء ولماذا الأسعار تختلف من مكان لمكان هذا مايلزم علاجه قبل فرض الضرائب
الضريبه ياإخوان ، على المستهلك ، الأخير ، يعني بتزيد قيمة السيارات ، والملابس ، ومايعادلها ، اذا خذيت مثلاً أغراض ، ( ملابس) ب ١٠٠٠ ريال تكون القيمه المضافه ٥٠ ريال ، ٥٪ وكلما زاد سعر الغرض زادت قيمته ، وهكذا السيارات ، مثلاً شريت سياره ب ١٤٠ الف ريال تكون القيمه المضافه عليك ، ٧٠٠٠ ريال ، وكلما زادت قيمة السياره ، زادت القيمه المضافه، اللهم إنا نعوذ بك من الغلا والوباء والزنا والزلازل والمحن وسوء الفتن ماظهر منها ومابطن ، عن بلدنا هذا خاصه ، وجميع بلاد الإسلام عامة ، يارب العالمين ،
ربي يكون في عون المواطن اللي راتبه لا يسد حاجته وحاجة من يعول كيف بيكون وضعه?
ولا حصلوا الا التاجر يحصل الضريبة المضافة .. على الاقل يفرضون اعدام على كل تاجر يرفع الاسعار ليكون عبرة لغيره وبعد ان تستقر الاسعار يجربون امانتهم في تحصيل الضريبة المضافة . او يسندون امر التحصيل الى البنوك بحيث تستقطع من رواتب الناس بدل مايدفعون التجار لاستغلال المستهلك .
ياخي انا كنت مثلك اسب في كل التجار..
يضحكون على العالم ويطلعوا فلوس
بس قلت خلنا نفتح مشروع ..
ولا اضحك على العالم وابيع بالمعقول..
فاكتشفت اني مضحوك علي من كل الجهات!!
لا من صاحب العقار اللي اصرف عليه وكل شوي يرفع الايجار ..ولا تقدر تشتكي عليه والكل واقف معاه
ولا من البلديه اللي تدور الزله علشان تغرمك مبلغ وقدره على شي مايسوى
ولا من التجار اللي يتضربوا بالأسعار..
ولا من السعوده وصرفيه على الشعب
أو التأمينات وطق حبلها
وإذا جيت ارفع سعر ريال ريالين شوي ويسوا لك مظاهره قدام محلك ..
يفرطوك فرط وتبي تأخذ قرض مايعطوك!!
اكتشفت ان البلا في أصحاب العقار والتجار الهوامير الكبار..
أما المحلات والمشاريع الصغيره مالهم ذنب
الحل الواحد يطلع يشتغل بره ويرتاح وهذا اللي باسويه
فقط في إحدى أغنى دول العالم
1-البلاد تطفو على بحور من النفط الذي لاينفذ(لو كانت هذه لوحدها لكفت البلاد والعباد والجيران ولنثرت الحبوب في قمم الجبال)
2-تطل على أكثر من بحر (ودول عظيمة لها منفذ بحري واحد كالمغرب تونس ايطاليا وغيرها يكفي كامل اقتصادها ويغنيها)
3-حدود كثيرة ومتنوعة(يعني كل ختم حقه فلوس واحسب كم ختم باليوم,علاوة على تنوع الاقتصاد والضرائب الجمركية)
4-ضبط مخالفات إلكتروني(ساهر)الصورة حقها فلوس تخيل كم صورة في اليوم وكم تدر على الخزينة
5-عمالة أجنبية بالملايين ودخلهم اليومي للبلد بالمليارات(وهناك دول كبيرة تملأ خزينتها بسبب وجود العمالة الأجنبية على أرضها)
6-ثقل ديني يُدر المليارات على الخزينة
7-الدولة شريكة المواطن في أي مشروع وتتقاسم معه الأرباح(السعودة والتراخيص والتوطين والضرائب …)
8-استثمارات خارجية ببلايين الدولارات
9-لاحصارات إقتصادية والفضل لله.
والمزيد والمزيد بفضل الله
لكن المفاجأة الكبرى
وجود بعض المسؤولين والوزراء الفاسدين المتحكمين بأموال البلاد ودخلها والمتعاملين مع دول أجنبية عدوة ،لتخريب استقرار البلد وتدميره لاقدر الله ومنهم الذين يريدون إخفاء سرقاتهم الهائلة
وكلهم (اختلفت نياتهم)يروجون إشاعات عن تفليس الدولة وإهانة الوطن و المواطن ليفقد المواطن ثقته بدولته فتصغر في عينه ثم تحدث الكارثة لاقدر الله
وتذكروا القاعدة الصهيونية الأمريكية
(إذا أردت تدمير دولة أو إزالة حكمها فحارب الشعب بقوت يومه)والمشكلة أن الحرب على لقمة عيش المواطن بأيدي بعض المسؤولين المتنفذين الفاسدين
أفيقوا أيها العقلاء أوصلوها لملكنا الغالي
هناك مؤامرة داخلية لتدمير البلد
ألا هل بلغت اللهم فاشهد
الضريبة المضافة هو مايتمناه التجار والشركات والباعة فيتحكمون فيها كما يريدون
فمثلا في الأردن الدولة الفقيرة تضطر الدولة لإضافة هذه الضريبة وهي 5% لكن عندما تذهب لتشتري أي شيء تجد التاجر يتحكم في الضريبة وقد تصل 25% يسرق البائع أو التاجر 20% و 5% للدولة
للاسف الضرائب بتبداء على التجار وملاك العقار وحننا نطبل لها…. وفي اخر المطاف تصب على راس المواطن الضعيف لان التجار وغيرهم من دافعي الظراءب بيعوظها وماقدامه الى المستهلك في الاخير…..الله المستعان
لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
ارحمينا يابلادي
انني ارى القذارة تنتشر